
الابتكارات الحديثة في مجال تخزين الطاقة تحسن من فعالية الطاقة المتجددة. كما أنها تُعد تحولاً كبيراً في كيفية توليد واستهلاك الطاقة.
ويعتمد هذا الذكاء على تحليل كميات هائلة من البيانات واستخراج الأنماط والتوقعات، وبفضل تقنيات التعلم العميق والشبكات العصبية الاصطناعية، يمكنه تطوير نماذج تحليلية دقيقة لتحليل إنتاج الطاقة واستهلاكها وتوقع الاحتياجات المستقبلية.
بالإضافة إلى ذلك، تُسهم هذه التقنية في خفض تكاليف الكهرباء واستقرارها.
تأثير العقوبات في إنتاج النفط السوري.. عودة إلى مستويات الستينيات
تخزين الكهرباء في معدن متاح للجميع.. تقنية حديثة قد تنقذ أوروبا
المركبات الكهربائية: تساعد في زيادة نطاق القيادة وكفاءة استهلاك الطاقة.
مرحلة الشحن: عند توفر الكهرباء الزائدة، يتم استخدامه لتدوير دولاب الموازنة بسرعة عالية.
ويتم ذلك عن طريق عكس العملية الأولية، وذلك باستخدام الحركة الدوارة لتوليد الكهرباء.
شبكات الطاقة حساسة للتقلبات المفاجئة عند الإمارات الطلب على الكهرباء أو الظروف الجوية.
مرحلة التفريغ: عند الحاجة إلى الكهرباء، تتباطأ سرعة دولاب الموازنة، وفي المقابل سيتم تحويل الطاقة الحركية إلى كهرباء قابلة للاستخدام.
هناك العديد من الدول التي تستعمل الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة المتجددة. بعض هذه الدول تشمل:
إن تخزين الطاقة ليس مفهوماً جديداً. فقد تطور منذ اكتشاف إمكانية تسخير الطاقة وتخزينها. فمن الأنظمة الميكانيكية البسيطة مثل الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ إلى الأنظمة الكيميائية المتقدمة مثل بطاريات الليثيوم أيون، كان مسار تخزين الطاقة يتشكل إلى حد كبير وفقاً للحاجة إلى خيارات تخزين أكثر كفاءة وصغراً وديمومة.
الأنظمة الجديدة قد تواجه مشكلات في الاستدامة على المدى الطويل، خاصة في الاقتصادات النامية.
والتطبيق نور الامارات الأكثر شيوعًا للتخزين الحراري هو في أنظمة الطاقة الشمسية، ويمكن استخدامها في التدفئة أو إنتاج الكهرباء.